في العقود الأخيرة، شهدت التخصصات الرياضية المختلفة تقدمًا كبيرًا على المستوى التعليمي فيما يتعلق بجوانب مختلفة من الأداء الرياضي، مثل التقنية والتكتيكات والاستراتيجية والتغذية والتربية البدنية ومع ذلك، على الرغم من وجوده في الخطاب داخل المجتمعات الرياضية، إلا أن التدريب النفسي لا يحتل مكانًا رسميًا حتى الآن داخل طاقم التدريب في النوادي المهنية أو الاتحادات أو الاتحادات أو الفرق الوطنية أو مدارس التدريب.
في عصر يُظهر فيه الرياضيون على مستوى النخبة مستويات أداء شبه متطابقة، من الذي ينتهي به الأمر بالحصول على الأفضلية؟ الفرق أو الرياضيين الفرديين الذين يمتلكون المستويات المثلى من القوة العقلية.
في هذه الشهادة، نقترح العمل مع الرياضيين من منظور سلوكي معرفي ، النظرية النفسية الشاملة التي سنعتمد عليها. نحن نعمل مع مؤلفي علم النفس الرياضي الذين يستخدمون عناصر من علم النفس السلوكي المعرفي من أجل تعديل سلوك الرياضيين من خلال مراجعة طريقة تفكيرهم وتنظيم عواطفهم.