على مر السنين ، تطورت كرة القدم في كل من ديناميكيات اللعبة ، وكذلك استخدام وفهم العلوم التي اعتمد عليها وكلاء مختلفون ، وخاصة المدربون ، لدعم الإجراءات التي تهدف إلى تحسين اللعبة واللاعبين. في البداية ، كان يعتمد على تطبيق نظريات التدريب العامة ، مدعومة بالعلوم التقليدية (الميكانيكية ، السلوكية ، إلخ) ، لخطط التدريب التي نشأت من الرياضات الفردية. ومع ذلك ، فقد “أُجبر” الرياضي على التكيف مع سياقات وسيناريوهات اللعبة ، ليس فقط فيما يتعلق بالاحتياجات الفنية والتكتيكية للعبة ، ولكن أيضًا بطريقة تعلمها وتفسيرها (التدريب).
يستفسر هذا البرنامج عن منظور جديد فيما يتعلق بنهج العمليات التنموية للرياضيين المنغمسين في كرة القدم ، والتي تشمل النظريات التي تستند إلى العلوم الحالية (الأنظمة الديناميكية المعقدة ، والنظرية البيئية ، وما إلى ذلك) ، والتي أثبتت أنها مثيرة للاهتمام عند إنشاء جديد. خطط التدريب. في هذا الجانب ، يتكيفون مع الاحتياجات التنسيقية الفردية (الديناميكيات الشخصية) والجماعية (الديناميكيات الشخصية) ، مما يمنح المدرب إمكانية دمج الأدوات التربوية بحثًا عن إيقاظ فضول اللاعب واهتمامه باللعبة.